محمد هاشم الحكيم | كيف تجرأت قوة من الدعم السريع علي الذات الالهية| وكيف كان الانتقام الفوري من الله | قصة واقعية وكانها من الخيال
عاجل نيوز
حكى لنا أحد نازحي مدني قبل قليل :
أن الجنحويد دخلوا على جارتهم ولديها 3 غنمات فاقتادوها منها
قالت لهم دعوا لي واحدة لبن لأطفالي !
فرفضوا..
فقالت لهم حسبي الله فيكم
فتبسم الجنجويدي وضربة طلقة في السماء وقال لها :
– أها الله ذاتوا اديناو طلقة ( اعوذ بالله )
ثم خرجوا يضحكون ..
قال الرجل : فسمعنا صوت انفجار
أقسم الرجل أنه شاهدهم على بعد أمتار من المنزلين محترقين متفحمين مكنكشين لا تدري أهي مسيرة أم دانة ام احتراق الوقود
وهكذا من يُغالِب الله يُغلَبِ
ان بطش ربك لشديد
اللهم أنت أعلم بما فعلوه
اللهم القص.اص من الظالمين