عاجل نيوز
طارق محمد خالد
ظل هدف الطيران الحربي السوداني الرئيسي في معركة الكرامة ولا يزال تدمير محطات اتصالاتهم وتجسسهم ومعسكراتهم .
وفعلها ابونا طلال وميرغني ومحمد هارون بالمبروكة
ثم استهداف اسلحتهم النوعية من ثنائيات ورباعيات ومدرعات ثم تجماعتهم التي تهاجم مقر ما
لتشتتهم وتمزقهم طالما خرجوا من اوكارهم متجمعين .
ثم ارتال إمدادهم وتشوينهم ثم تحركات الفزع هنا وهناك ثم استهداف اوكارهم ووصلنا اليوم لاستهداف قائد ميداني ما ولو عربة واحدة فقط.
وهذا قمة الاعجاز وقد عرف حميدتي وعبدالرحيم ذلك مبكراً لذا لاذا بالفرار أي قائد او مجموعة ميدانية لو وشوش صوت الريح في الاشجار
ساكت يسبقهم قليبهم الخفيف للموت.
واجمل حاجة صوت محرك العربات الجاز وتقفيل الزجاج بيغطي على اصوات الفرارات جوية موجهة ب أي زمان ومكان