عاجل نيوز
كتب الاسلامي المعروف ابراهيم الخواض الان تقدم تمضي الي زوال وستنسحب مجموعات منها وتدين الدعم السريع حتي تلحق بركب الانتصار القريب وتجد موطئا تحت اقدام القوات المسلحة.
هل ستقبل جموع الشعب السوداني المنتهكة اعراضه بعودة هولاء الاوغاد الي حضن الوطن بعدما ولغوا في آسن العمالة و الارتزاق ؟
لا والله لن يقبل الشعب عودة العملاء الخونه والمتعاونين المتآمرين المندسين لحضن الشعب والحديث بإسمه إطلاقا / لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين !!!! إذا حاولوا الرجوع للوطن إلا لي أجلهم !!!! كفايه الموبقات اللتي أرتكبت في الشعب المسالم الاعزل بدعمهم !!!!