خلف هذا الدشمة او الحجر | ركز ود رجال حتى سال دمه ليعبر اخوته من فوقه | العبور عبر كبري أمدرمان للخرطوم تضحيات سالت فيها دماء رجال
عاجل نيوز
قصة خلف هذا الدشمة او الحجر في مدخل كبري امدرمان عند مدخل الكبري ركز الشهيد العميد إبراهيم حسين هو واخوته حتي يتحقق النصر
ركز القائد ود الرجال ، مؤمن بقضيته محب لوطنه ، ومتاكد أن قدر الله نافذ،
وموت لموت اخى في الله ، متأكد ان مصير السودان باجمعه مربوط بوقفته هذه صموده أو استشهاده لاخيار ثالث
العبور من امدرمان للخرطوم ليس، كمرور بقية الأيام وازدحمت الحركة وانتظتر شرطي المرور ليعطيك إذن التحرك
العبور عبر كبري أمدرمان للخرطوم هذه المرة كان تضحيات جال سالت فيها دماء طاهرة وانفس ذكية
مجموعة ال 18 التي اختارت التضحية بروحها ليعيش لسودان اختارت أن يعبر السودان من علي اجسادها
خلف هذا الدشمة او الحجر | ركز ود رجال حتى سال دمه ليعبر اخوته من فوقه
شاهد.الصورة من هنا