عاجل نيوز
لن يفلح قومآ ولوا أمرهم لعبدالرحيم دقلو ، ابوالدقيق
و من “البلادة” أو الغباء تكرر نفس الخطأ “171” مرة
وبنفس الخطوات وبنفس الطريقة وبنفس الفل..نقايات وتنتظر نتيجة مختلفة ..
الا اذا كنت دعامي بليد..
كهجمات “الدعامة” على الفاشر شنب الأسد مثلا..
فمن المضحك جدا ان يمهل الدعامة 48ساعة للقشم والمشتركة للاستسلام وهم هزموهم في 170معركة
إن تكون ” دعامي” و “بليد” و قائدك عبدالرحيم دقلو “ابوالدقيق” ف ذاك الغباء بعينه ..
وقصة لذيذه نقصها..
وعن أكبر “خازوق” اكلوا الدعامة في متحرك ليبيا قبل أيام..
بعد تجنيد عدد كبير من “القرعان” واستلموا مستحقاتهم المالية والعربات الجديدة..
فبمجرد دخولهم الحدود تلقفهم الطيران الحربي
ثم جند المشتركة لم يمهلوهم كثيراً..
فما كان منهم إلا “ابنصي واحد لحام حتي وصلو جبال تبستي في صحراء التشادية بسلامة” .
فالجنجويد الان لم يعد أمامهم سوى التصريحات والانتصارات في الميديا فقط..
وقصف المدنيين..
اصبحت حربهم على مولدات الكهرباء و” التمباك”
ونحن موعودين بنهيارات متتالية..
في مقبل الايام.. أو ربما الساعات القادمة…
ف سيناريوهات الإذاعة سوف يتكرر بإذن الله
في بحري مالم “يعردوا”
أما شمال بحري فقد تم الأطباق تماماً على الفلن..قايات داخل المصفاة..
فلا داخل ولا خارج..
فالزحف مستمر..
والدعامة في حالات انهيار و تقهقر..
ومتحرك الصياد يلوي عنق الطريق الغربي..
ويتقدم إلى ام راوبة وعينه على “الله كريم” والرهد ابودكنة والفرقة الرابعه تكمل العدة لنظافة المزموم كاخر معقل للدعامة…
ومتحرك “اب لمبة” الدراعه درع السودان اختفى من شاشة الرادار..
ليجلد الجنجويد في منطقة ما..
ومتحركات بحري توشك على اللقاء الذي نطرب جداً له..
وما بين المصفاة والإشارة ومتحرك الصياد والفرقة الرابعه
لا ندري أيهم أقرب..
فربما نفرح بهم جميعاً..
فالأفراح قادمة
جهزو الإعلام
فالجنجويد ليتني استطيع ان اهدي روعك..
ف القادم أسوأ مما تظنون..
فقد نأتيكم بغته
ليلا نهاراً
ف الأكيد اننا قادمون من كل فج..
كالبركان كالسيل يقتلع كل شئ يعترض طريقة
أهرب أن كان ذلك ممكن
أهرب أن استطعت لذلك سبيلا
لا ولم ولن تسطيع
فقد ولي زمن الهرب
نقلا عن صفحة القدرات العسكرية السودانيه