عاجل نيوز
لعد انتهاء حرب الكرامة بانتصار ساحق للجيش والشعب السوداني ستروي الاقلام و الكاميرات قصص كثيرة لعشرات السنوات .
، من بينها قصص شباب الخنادق ، اما هذا الفتي الاسمر فتي خنادق سلاح المدرعات وشمسها الحارقة تعاقبت عليه كل فصول السنة هو وزملاءه مكشوفين للسماء.
و فصول قصته فريدة ، ترك روسيا التي كان يعيش فيها مع زوجته الروسية و وظيفته هناك و لبى نداء حرب الكرامة.
زحف برا حتي وصل قلب العاصمة سلاح المدرعات اشتهر بصيده للمدرعات الامارتية الامريكية الصنع ( كالتي يجلس امامها ).
التي يستخدمها المتمردون طوال محاولات هجومهم الانتحارية الفاشلة لاكثر من ٩٠ مرة علي سلاح المدرعات هلك خلالها الالاف و لم يروي حتي الاسوار ..
انه فتي المدرعات مهند ابراهيم .
شاهد الصورة من هنا