عاجل نيوز
أنها المكتب القيادي للموتمر الوطني إجتماعا مفصليا إستمر حتي الساعات الاولي من الصباح الأولى دعا فيه الي ضرورة إطلاق سراح كل قيادات الحزب المعتقلين.
الذين لم يصدر في حقهم أي قرار قضائي حتي الآن وضرورة مراعاة الوضع الصحي لهم.
وكان الاجتماع الذي ترأسه المهندس/ إبراهيم محمود حامد رئيس الحزب المكلف ناقش الوضع السياسي الراهن وتحدياته.
كما و أجاز الإجتماع الرؤي الإستراتيجية و الموجهات العامة و تقارير أداء الحزب خلال الفترة الماضية.
● و إستعرض الإجتماع المؤامرة الكبري التي تتعرض لها البلاد و التي تستهدف الشعب السوداني وسيادته الأمر الذي يتطلب معه ضرورة توحيد الصف وتضافر جُهود كل القوي السياسية و المجتمعية الوطنية للتصدي لهذه المؤامرة في شتي المجالات .
● حيا الإجتماع الدور الكبير الذي تقوم به القوات المسلحة و الأجهزة النظامية و المقاومة الشعبية والحركات المسلحة مؤكداً على دعمها ومساندتها وتضافر كل الجهود حتي يتحقق النصر الذي معه يتم تطهير البلاد من دنس التمرد .
● و كما قدم الإجتماع إشادة بأجهزة الحزب العاملة عبر القطاعات المختلفة والقطاعات الفئوية ( الشباب والطلاب و المرأة ) والعضوية المنتشرة في ولايات السودان المختلفة و ولاية الخرطوم الذين شكلوا لوحة وطنية مع كل القوي الوطنية و اصفطافهم خلف القوات المسلحة لهزيمة التمرد .
● أثنى الإجتماع على الجهود الكبيرة التي تقوم بها أجهزة الإعلام وقادة الرأي في التوعية والتبصير وتشكيل الرأي العام الأمر الذي شكّل وجدان المجتمع السوداني تجاه قضايا الوطن .
● و أشاد الإجتماع بالجهود المبذولة من الولايات ورجال المال و القيادات المجتمعية في دعم وإسناد المقاومة الشعبية والمجهودات المقدرة في إستضافة النازحين و تجهيز و إعداد المقاتلين وعلاج الجرحى .
● أكد الإجتماع علي ضرورة تفعيل أجهزة الحزب و إنعقاد المؤسسات و حشد كل الطاقات و مضاعفة الجهود بما يسهم في الوقوف مع الشعب السوداني وقواته المسلحة .
● وجه الحزب أجهزته الي ضرورة مضاعفة الجهد لدفع عملية الإستنفار و التعبئة فضلاً عن زيادة تفعيل قواعد الحزب و القطاعات الحية للوقوف مع المتضررين من السيول والأمطار الأخيرة التي إجتاحت مناطق كتيرة من البلاد و إستنفار طاقات المجتمع القصوي في رفع المعاناة عن المتضررين .
● جدد الحزب موقفه الداعم الي ضرورة التوصل لحل يُنهي الأزمة في البلاد علي أن تستند ايُ عملية تفاوضية على تنفيذ ما تم إقراره في منبر جدة بما يحفظ سيادة البلاد وضمان حقوق الشعب السوداني الذي تضرر من إتتهاكات المليشيا المتمردة .
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل
السبت 10 أغسطس 2024 م
لا والف لا لاي حزب كفايه إلى متي عاطلين يمتهنوا السياسه و يتوارثوها في بلادنا ليتعيشوا منها وهم مجردين من حاجه إسمها وطنيه او ضمير ولا حتي رجاله وهل ما يدور الآن من ويلات و موبقات ترتكب في الشعب المسالم الاعزل إلا بعض مؤمراتهم وعمالتهم للاجنبي / تآآآآني نرجع لنفس المربع و حياكة المؤمرات لبيع الوطن وتشريد الشعب ليستجدي اللقمه في معسكرات اللاجئين / والله وبالله لا تصلح بلادنا إلا انظمه عسكريه 100% رغم انف من يرضي او يرفض / بلا أحزاب بلا كلام فارغ بلا حكم مدني بلا وهم !!!!! و فيما سبق تجارب وبراهين كافيه !!!!!!