عاجل نيوز
عاجل نيوز

الإمارات تنقل في مرتزقة عرب الشتات من مختلف بقاع افريقيا لحرب السودان | منصة الحركة الوطنية الشادية تكشف عن دور الامارات في حرب السودان

عاجل نيوز

 

 

 

 

 

 

 

 

كشفت منصة الحركة الوطنية الشادية عن قيام الإمارات بنقل مرتزقة عرب الشتات من مختلف بقاع القارة الأفريقية للحرب داخل السودان وخصوصا دافور

 

 

 

 

 

وذلك لتنفيذ استراتيجية فصل إقليم دارفور عن الدولة السودانية وقيام رقعة جغرافية فيه حليف لها تمكنها من الاستفادة من موارد هذا الإقليم على شاكلة ما فعلته الإمارات في اليمن وليبيا مع حفتر..

 

 

 

 

حيث يتم الان تجميع عرب الشتات في تشاد ثم الدفع بهم داخل الحدود السودانية للقتال وبالطبع يكون في انتظارهم نسور جو الجيش السوداني حيث تتم الإبادة بالكامل …

 

 

 

 

 

ربما هي احداثيات ومعلومات تصل لجيش السوداني من داخل تشاد نفسها تفيد بتحرك المليشيا ثم يتم الضرب في الموقع المختار..

 

 

 

 

 

ولكن الرئيس الشادي محمد كاكا لن .يسمح بقيام رقعة جغرافية عربية من البدو على حدوده الشرقية تتربص به وتأوي المعارضة ضده..لكنه في نفس الوقت لن يرد الطلب الإماراتي..

 

 

 

 

 

لذا عمد محمد كاكا والدولة الفرنسية على قيام دولة محمد كاكا التي تجري انتخاباتها الان في (أنجمينا) ولاستقرار هذه الدولة لابد من القضاء على عرب الشتات

 

 

 

 

بالدفع بهم إلى داخل الدولة السودانية حيث يتم القتل هناك بخسائر معدومة طرف الجيش التشادي

 

 

 

 

وفي نفس الوقت تنفيذاََ لرغبة الإماراتية في دافور التي يقف كاكا معها و في نفس الوقت يقضي عليها بأسلوب فرنسي خبيث ..

 

 

 

 

الان محمد كاكا يقضي على المعارضة التشادية بخطة فرنسية وغباء اماراتي …

 

 

 

 

الأمارات تظن أنها تستخدم محمد كاكا في قيام رقعتها الجغرافية الحليفة في دافور ومحمد كاكا بخطة فرنسية خبيثة

 

 

 

 

يستغل الإمارات في القضاء على خصومه دون أن يدفع دولار واحد أو يخسر رصاصة …

 

 

 

 

 

 

 

 

الآلاف الان من شباب القبائل العربية تم اهلاكهم في الحدود السودانية الغربية ولم يتبقى الأ العجزة والأطفال والنساء..

 

 

 

 

مجتمعات عربية تتصدع الان داخل القارة الأفريقية بجهل قبلي وطمع اماراتي وخبث فرنسي وأرتزاق أمراء حرب….

 

 

 

 

لم ولن يتم عبور الحدود السودانية والخاسر هم عرب الشتات وغدا تستبين لهم الحقيقة بعد فوات الأوان وعندها سيتأكدون بأنهم خسروا لحمتهم الاجتماعية

 

 

 

داخل الدولة السودانية وتواجدهم الجغرافي والبشري في القارة الأفريقية.وان غدا لناظره قريب بإذن الله..

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.