عاجل نيوز
في البدء نصيحة للخلية الأمنية بولاية الخرطوم بضرورة التركيز على منطقة غرب امدرمان وضرورة الانتشار الأفقي على مستوى المناطق والمحليات عبر المصادر من اجل اعادة الترتيب والتنظيم من الناحية الامنية .
والكشف عن الخلايا النائمة والمتعاونين مع مليشيا الدعم السريع المتمردة، والنصح مبذول وموصول لكل لجان الخلايا الأمنية بالولايات بمراقبة كل من يسعى لضرب النسق الإجتماعي أو العبث بالتلاحم الشعبي مع الجيش.
والتشديد في مراقبة ومتابعة ظاهرة جديدة بدأت تظهر للعيان في بعض الولايات وهي محاولات لخلق منظمات وجمعيات وإتحادات هلامية وهمية.
هي في حقيقة الأمر واجهات لقوى سياسية منبوذة من الشعب وأعني القحاتة ومن شايعهم من أعداء الجيش، وهم يريدون بهذا العمل نزع الإحساس بالمسؤولية لدى المجتمع.
وإضعاف الحس الوطني وقتل الولاء للبلد وجيشه وحكومته، وفي الغالب هذه الخطوة إذا ركزت عليها الخلايا الأمنية بالولايات ستتيح البحث والكشف عن الخونة المندسين والإنتهازيين من أصحاب الأجندات المريبة والمطامع الحزبية والشخصية .
خاصة الذين تسللوا إلى عصب المقاومة الشعبية لإفشالها بعد أن تداعى لها مئات الآلاف من الشباب ومثلهم من المواطنين رجالاً ونساء.
والحقيقة أن فعالية المقاومة الشعبية ليست فقط بمد الجيش بالقوة المقاتلة بل بالدعم الشعبي المعنوي الهائل الذي تلقاه الجيش وهو ما جعل معركة الكرامة تصل إلى خواتيمها.
ولذلك يجب كشف كل من تسول له نفسه المساس بالامن القومي وأمن الولاية وتوقيع عقوبة الإعدام بالرصاص عليه، ومن حكاياتنا مايو حيث كان الشعار القصاص بالرصاص.
أن تتأكد خير من أن تتأسف، ومن لم يحذر قد لا يسلم، ومن حذر ما ندم.
عين الصواب والنصيحة في غمار هذه الحرب ،،، ضرورة الضرب بيد من حديد واخذ البرئ بذنب المجرم حتي تستقيم قناتهم / والناس تخاف ما تختشي ( واضرب القراف خلي الجمل يخاف ) و الاحزاب دي هي ( الدبره المأذيه الجمل ) زاااااتو !!!!!!