بدون خجل أوحياء | الناطق باسم تنسيقية “حمدوك ” | يعترف بدعم الأمارات للدعم السريع ومصالح الإمارات في السودان تبرر ذلك | وهو أمر مقبول في العلاقات الدولية.
عاجل نيوز
إعترف الناطق باسم تنسيقية “حمدوك ” بكري الجاك بوجود مصالح للإمارات في السودان، وقال إنها قد تكون جزء من المصالح التقارير التي أتت في النيويورك تايمز والغارديان إنها تساعد الدعم السريع، الكلام دا زي الزول البقول الشمس تشرق من الشرق .
واضاف بكري الجاك حتى لو قال شخص إنو مصر, في يوم من الأيام, كان عندها علاقات مميزة مع الجيش السوداني ومافي شك إنو علاقتها دي تكون واصلة لمستوى تاني .. دا برضو زي الشمس تشرق من الشرق .
وقال (الناطق باسم تنسيقية حمدوك)يا أخوانا الخطاب العاطفي القاعد يقوم على إنو الأمارات .. دي الأمارات .. المهم هو الآتي الدولة السودانية دي لما كان عندها قدرة غيرت النظام في تشاد وتدخلت في إرتريا وساعدت في سقوط نظام منقستو وحاولت تغير وفجرت سفارات في أديس.
ومضي الجاك قائلاً : الداير أقولو يا أخوانا في السياسة الدولية الدول تتدخل في الدول بأشكال مختلفة، جزء منها تدخل ناعم جزء منها تدخل صلب جزء منها تدخل بالتضليل وتغيير المعلومات .
وانتو معظمكم قاعدين في أمريكا شايفين في الانتخابات بتاعة 2020 حصل شنو وممكن يحصل شنو تاني في الانتخابات الجاية والحصل في البريكست .
واضاف بكري الجاك دا ما شيء غريب .. الغريب في الموضوع دا إنو نحن ذاتنا مافي زول ساكت عن الكلام دا منو القال ليك إنو تقدم ما عندها جهد في مسألة الحديث مع الإمارات ؟
مرات الكلام دا جزء منه بنتكلم مع حلفاء وشركاء بنفتكر إنو برضهم شايفين المسألة دي، وجزء من الجهد البتم كونو الإمارات تجي لطاولة التفاوض بمبادرة من الأمريكان كوسطاء هو ذاتو عندو علاقة بإنو جزء من تحييد أطراف في الحرب ..
أو أطراف داعمة لواحد من أطراف الحرب إنها تكون في التربيزة بس كمراقب لكن ما عندها say ..
واستطرد الجاك الداير أقولو يا أخوانا التبسيط بتاع إنو القضية دي مفروض تقيف في مسألة الإدانة .. يعني حتى المكالمة التمت بين البرهان ومحمد بن زايد نحن رحبنا بيها.
بنفتكر إنو من مصلحة السودان إنو يدير هذا الملف بشيء من الحكمة مش الزعيق والهتاف .. وكأنو القصة دي ما بتحصل .. في دول قاعدة تأذي في دول سنين والموضوع دا ما بتحل بالقصص دي.