عاجل نيوز
عاجل نيوز

الفساد داخل مؤسسات الاتحاد الإفريقي | وإعادة نفخ الروح في جسد مليشيا الدعم السريع | فليتأكد الجميع بانه سَتتِمْ إبَادَة فَلنْقايَاتْ (أل دقلو) ولَنْ يَنْجُو مِنهُم أَحَد

عاجل نيوز

 

 

 

 

 

 

 

 

وتجد أجهزة المخابرات الأجنبية ومراكز دراساتهم ضالتها في قارة أفريقيا،،

 

 

حيث بالمال الفاسد يتم شراء الموارد والمناصب والشهادات وحتى رؤساء الدول والمنظمات الأفريقية بكاملها (فجميعها واجهات وتعمل بالوكالة)..

 

 

 

وإن كل النتائج التي ترتبت على (الفساد المالي في أفريقيا) أدت إلى تأخر نمو وتطور وإزدهار الدول الأفريقية،،

 

 

ويتم التعامل معها باعتبارها (الحديقة الخلفية لغالبيَّة الدول الأوروبية العظمى،، وبعض الدول العربية النامية والحديثة مثل دولة الإمارات)..

 

بالأمس القريب وفي مجلس الأمن والسلم الأفريقي والذي كان مشاركا فيه (نائب رئيس مجلس السيادة – مالك عقار)،،

 

 

 

تم دخول عدد من أفراد (مليشيا الدعم السريع الإماراتية والأمريكية والإرهابية والهمجيَّة والمتمرِّدة والمحلولة) إلى قاعة المؤتمر بعد أن تم تقديم الدعوى لهم للحضور،،

 

 

 

وعندها غادر (السيد نائب رئيس مجلس السيادة- مالك عقار) القاعة محتجا على هذا الإستهتار والإستغفال والتجاوز الخطير..

 

وهنا توجد أسئلة (في بريد الجهة المُنظمة والدولة المستضيفة) لابد من تُجيبنا عليها:

 

 

• لماذا لم تقم الجهة المنظمة للمؤتمر بدعوة حركة فانو المتمردة في أثيوبيا التي تتمدد الأن في إقليم الأمهرا الأثيوبي؟؟

 

 

• لماذا لم تقم الجهة المنظمة للمؤتمر بدعوة متمردي جيش الرب في يوغندا؟؟

 

 

• لماذا لم تقم الجهة المنظمة للمؤتمر بدعوة حركة تحرير الأوغادين؟؟

 

• لماذا لم تقم الجهة المنظمة للمؤتمر بدعوة الحركات المعارضة في تشاد؟؟

 

• لماذا لم تقم الجهة المنظمة للمؤتمر بدعوة عشرات حركات التمرد في القارة والجبهات القتالية؟؟

 

وإن التفسير لعدم حدوث كل ما سبق هو أن الأمر مقصود به السودان فقط.. وكل ذلك يحدث إستجابة للمال الفاسد الذي أتخم كروش القادة والرؤساء الأفارقة..

 

 

 

نحن قادرين باذن الله وعونه وفضله على هزيمة “مليشيا آل دقلو المتمرِّدة” وسحقها تماما،، وهي الآن بحمد الله في طريقها إلى التلاشي والذهاب إلى مزبلة التاريخ..

 

 

ولكننا نُذكر كل تلك الدول التي دعمت “مليشيا آل دقلو” بالمرتزقة والمأجورين أن كل هذا العدد المأهول من (عشرات الآف سيارات الدفع الرباعي

 

 

 

وآلآف مدافع ال 23 ملم وملايين قطع السلاح) سينتشر في القارة الأفريقية مثل الجراد..

 

 

وستكون أفريقيا (نار حمراء)..  وعندها سيعرف قادتهم الفاسدين حجم الجريمة التي شاركوا فيها لأن تلك النار ستدخل غرف نومهم..

والكلام إنتهى

وسيكون هنا الفرح وهناك العزاء
فقد دَقَّت ساعة الحسم..
واقتربت ساعة النصر

 

وليتأكد الجميع بأننا نُصبِّحهُم علَى حَالٍ ونُمسِّيهُم علَى أبْشَع.. وبِأنَّه سَتتِمْ إبَادَة فَلنْقايَاتْ (أل دقلو) وبأنَّه لَنْ يَنْجُو مِنهُم أَحَد
ولن يستطيعوا إلى الهروب سبيلا

 

 

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.