🔴 عاجل | قالها بصرامة | لن تكون هناك مرحلة ثانية | الفاشر اليوم ليست مدينة… إنها فوهة غضب… وساحة حساب | خمسة محاور بقيادة كباشي
عاجل نيوز
الفاشر. المدينة المحاصرة تنتفض من رماد الحصار… والظلام يرتجف على وقع الأقدام القادمة
في قلب العتمة، حيث لا صوت يعلو على صمت الحصار، تتحرك جحافل النور. لم يعد في الفاشر متّسع للانتظار… فقد اقتربت الساعات التي لا تُؤجَّل، وتقدّمت الرايات التي لا تُنكّس.
الفاشر اليوم ليست مدينة… إنها فوهة غضب… وساحة حساب.
تفاصيل العملية العسكرية:
1. سلاح المدرعات – مقاتل بقيادة اللواء نصر الدين ناصر الحق:
زئير المجنزرات يهز الأرض تحت أقدامهم، سيتقدّمون من الجنوب الشرقي كأنهم قطعوا عهداً مع النار. مدافعهم لا تهدد… بل تُمزق. نصر الدين لا يقترب ليفاوض، بل ليكتب النهاية بالنار.
2. درع السودان – مقاتل بقيادة نمر البطانة كيكل بن الوليد:
من الغرب سينقضّ كيكل، سيفه مشحوذ بالغضب، وصوته لا يسمعه إلا من شهد نهاية الخصوم. لا يعرف الرحمة في القتال، ولا يعطي فرصة للهرب. كل مقاتل خلفه، جاء ليُطفئ نار الخيانة بالحديد الأحمر.
3. البراؤون – مجاهد:
رجالٌ لا يتراجعون، لأن ظهورهم عارية إلا من قسمهم. سيتسلّلون إلى الأزقة الضيقة، كأنهم خُلقوا من دخان، ويخرجون من بين الجدران، كأنهم دعوة مظلوم استُجيبت.
4. أسود الصحراء – مقاتل من القوات المشتركة:
المزيد من المشاركات
من الشمال، سينحدرون كالسيل، لا يعترفون بالحواجز، لا يلتفتون خلفهم. خلف أعينهم ألف ثأر، وفي صدورهم عهد بألا تبقى مدينة دارفورية تحت قبضة الاوباش.
5. متحرك الصياد – مقاتل بقيادة جودات:
يختبئون في العتمة، يراقبون أنفاس العدو. ثم، حين تحين الساعة، يصطادون من لا يتوقع، ويضربون في الصميم. هم رعب لا يرى، وضربة لا تُعاد.
6. الهجانة – مقاتل:
سيأتون كالرعد من الغرب، لا ينتظرون معركة مفتوحة، بل يصنعونها. حوافر خيولهم توقظ التراب، ورماحهم لا تخطئ.
7. الكتائب الثورية – مقاتل (عمليات خاصة):
ليسوا من المدينة، لكنهم جاءوا من كل فجٍّ غاضب، تدريبهم لا يعرف الخوف، وقلوبهم لا تحتمل الهزيمة.
يتقدّمون إلى داخل الأحياء وهم يعلمون أن كل زقاق قد يكون مقبرة… لعدوهم فقط.
القيادة والتوجيه:
الفريق أول شمس الدين كباشي سيمسك بزمام العملية من مركز متقدم، لا ينام، لا يبتسم، لا يتردد.
قالها بصرامة:
“لن تكون هناك مرحلة ثانية…🦂 عقارب
