عاجل نيوز
عاجل نيوز
آخر الأخبار
🔴 عاجل الله اكبر | شاهد الفيديو | إنتهي أمر القصر الجمهوري | إب~ادة تامة لقوة تتبع للدعم السريع بين... أول من نهب بنك أم درمان بوسط الخرطوم | هلاك المرتزق محمد أحمد جالي بالقصر الجمهوري.   المسيرات تفتك بعدد من السيارات القتالية للدعم السريع الهاربة من جحيم القصر الجمهوري المالية تكشف عن حقيقة بيع جبريل إبراهيم لهياكل سيارات المواطنين المحروقة لشركة مصرية تطورات لاتصدق في معركة الكرامة | قائد في الدعم السريع يقع في الشرك ومحبوس الان داخل القصر الجمهوري ... السعودية تتحرك على مستوى عالٍ في أديس أبابا وجوبا بشأن الأزمة في السودان. الجيش السوداني يقضي على فصيلة من الدعم السريع ويدمر عربة قتالية وسط السوق العربي. الآن حريق ضخم بالطوابق العلوية لبرج الفاتح في الخرطوم  لجنة المعلمين السودانيين | مقتل معلمة بجبرة عقب اعتقالها وتعذيبها بواسطة الدعم السريع 🔴عاجل | إستسلام مايزيد عن 42 من عناصر الدعم السريع وعدد من الضباط خرجوا من القصر

6000 طالب بلا أرقام جلوس: اختبار جديد لجهود الدولة في زمن الحرب

عاجل نيوز

 

 

 

 

 

 

عمار العركي

 

نُقدر الجهود التي تبذلها مؤسسات الدولة، وعلى رأسها وزارتا التربية والتعليم والداخلية، بالإضافة إلى جهاز المخابرات الوطني

 

 

والتي تناولها التحليل في مقالات سابقة، كان آخرها صباح أمس الخميس تحت عنوان “امتحانات الشهادة: شهادة على الصمود الوطني وتلاحم الدولة والمجتمع”.

 

 

 

مع ذلك، وبعد تواصلنا مع عدد من الطلاب وأولياء الأمور، برز تذمرهم وغضبهم الشديد بسبب توجيههم للذهاب إلى مراكز التسجيل المقامة بمدرستي “الرياض والمهاجر” في امدرمان

 

 

 

صباح يوم الامتحان في الساعة 11 لإعادة التسجيل ودفع رسوم قدرها 5000 جنيه مرة أخرى،

 

 

 

رغم أنهم قاموا بالتسجيل وسداد الرسوم المطلوبة في الزمن المحدد سابقًا. هذا الإجراء أثار استياءً واسعًا،

 

 

 

وطرح تساؤلات حول جدوى إعادة التسجيل بعد استيفائهم للشروط مسبقًا.

 

 

 

التحدي الحقيقي يكمن في معالجة أرقام جلوس هؤلاء الطلاب خلال ساعات، خاصة وأنه تعذّر حل هذه الأزمة على مدار شهور من التسجيل.

 

 

 

الجهود الإدارية وحدها لا تكفي في هذا الظرف الحرج؛ إذ يتطلب الوضع نزول القيادة العليا إلى أرض الواقع،

 

 

 

وإشرافًا مباشرًا لضمان حصول هؤلاء الطلاب على أرقام جلوسهم قبل موعد الامتحانات، وتمكينهم من الجلوس في قاعات الامتحان في الوقت المحدد

 

 

 

خلاصــة القــول و منتهــاه_

 

 

 

الوقت ليس وقت ٱقوال ، بقدر ما هو وقت افعال ، ولا وقت للمساءلة ومحاسبة المقصرين إهمالاٍ أو تعمداٍ ،

 

 

 

فهذا سنعود إليه لاحقاً. لكنه الآن وقت التدخل الفوري والحاسم لإنقاذ مستقبل 6000 طالب وطالبة، ليكونوا في قاعات الامتحان في موعدهم. بعد ذلك، سيكون لكل حدث حديث.

 

 

 

 

 

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.