عاجل نيوز
عاجل نيوز

🔴 عاجل | وزير العدل السوداني | في محكمة العدل الدولية | تمت إبادة 15 الف شخص من المساليت بالسلاح الذي وفرته الامارات للدعم السريع

عاجل نيوز

 

 

 

 

 

 

أكد وزير العدل السوداني دكتور معاوية عثمان في كلمته قبل قليل أمام محكمة العدل الدولية بلاهاي  أن الجرائم والفظائع التي ارتكبتها الملشيا وما زالت ترتكبها قوات الدعم السريع المتمردة منذ بدء الحرب من إنتهاكات جسيمة وممنهجة وواسعة النطاق في البلاد ؛ ماكانت لترتيب لولا دعم دولة الإمارات بالسلاح .

 

 

 

 

وقال إن الجرائم هدفت إلى خلق حالة من الرعب و الفوضى في عاصمة البلاد،بالإضافة لمدن الجزيرة و ولايات دارفور وكردفان تتوافر فيها أركان جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية مشيرا الي أن عدد القتلي في غرب دارفور الجنينة من قبيلة المساليت بلغ حوالي 15 الف مواطن تمت كجربمة تطهير عرقي وضد الإنسانية بدعم مباشر من الإمارات 

 

 

 

 

 

 

وقال  دكتور معاوية حسين وزير العدل السوداني إن الدعم السريع ارتكب جرائم ابادة جماعية ضد جماعة المساليت وهي مجموعة غير عربية بدعم من الامارات وتم التعرف على أنها إبادة جماعية  وفقا لاتفاقية الإبادة الجماعية بان تذكر الدول ذات الصلة بالابادة التي حدثت وتحدث الان ما كانت ستكون ممكنة لو لا مشاركة الامارات

 

 

 

 

وقال وزير العدل لمحكمة العدل الدولية في لاهاي إن دولة  الامارات وفرت  الرعاية  السلاح وتواصل الامداد لدعم الدعم السريع بالرحلات الجوية عبر مطار أم مجرس بتشاد

 

 

 

 

مشيراً الي ابادة 15,000 شخص في الجنينة بوسط الأسلحة التي اوصلتها الامارات او دعمت بها الامارات الدعم السريع كما هاجم الدعم السريع الفاشر هنالك عدد من معسكرات النزوح ايضا تمت مهاجمتها بواسطة الدعم السريع بدعم من الامارات عبر السلاح والإبادة الجماعية ستحدث اذا سقطت الفاشر في يد الدعم السريع

 

 

 

 

 

واضاف دكتور معاوية حسين في كملته أمام محكمة العدل الدولية بلاهاي في بداية محاكة الامارات في الدعوي التي اتهم فيها السودان الامارات بارتكاب ابادة جماعية بدعمها وىعايتها للدعم السريع أضاف أنه سيكون هنالك خطر مثل ابادة المساليت في الجنينة

 

 

 

 

واكد وزير العدل لمحكمة العدل الدولية أن الامارات تواصل الدعم اللوجستي للدعم السريع والقبائل المتحالفة معها ودعم الامارات هو السبب الرئيسي وراء الابادة الجماعية التي تحدث الان بما في ذلك الاغتصاب والاختفاء القسري والعنف الجنسي

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.